Logo


خور الزبير تعالج "نقص الغواصين" لكن المجاري لم تنقذ المدينة هذه المرة


شبكة 964


لم يتم التوجيه إلى الرابط؟ عليك النقر هنا

موسوعة "هذا اليوم" غير مسؤولة بأي شكل من الأشكال عن محتويات المواقع الخارجية، وليست جزءًا منها ولا تؤيد ما يُنشر فيها